الرسول ذكر اسامة بن لادن *

(((( بسم الله الرحمن الرحيم ))))

**********************************

قال الله تعالى: --

((أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحَابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ كَانُوا مِنْ آَيَاتِنَا عَجَبًا (9)

إِذْ أَوَى الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ فَقَالُوا رَبَّنَا آَتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا (10)

فَضَرَبْنَا عَلَى آَذَانِهِمْ فِي الْكَهْفِ سِنِينَ عَدَدًا (11) ثُمَّ بَعَثْنَاهُمْ لِنَعْلَمَ أَيُّ الْحِزْبَيْنِ أَحْصَى

لِمَا لَبِثُوا أَمَدًا (12) نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ نَبَأَهُمْ بِالْحَقِّ إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ آَمَنُوا بِرَبِّهِمْ وَزِدْنَاهُمْ هُدًى (13)

وَرَبَطْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ إِذْ قَامُوا فَقَالُوا رَبُّنَا رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَنْ نَدْعُوَ مِنْ دُونِهِ إِلَهًا لَقَدْ قُلْنَا

إِذًا شَطَطًا (14) هَؤُلَاءِ قَوْمُنَا اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ آَلِهَةً لَوْلَا يَأْتُونَ عَلَيْهِمْ بِسُلْطَانٍ بَيِّنٍ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ

افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا (15) وَإِذِ اعْتَزَلْتُمُوهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ إِلَّا اللَّهَ فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ يَنْشُرْ لَكُمْ رَبُّكُمْ

مِنْ رَحْمَتِهِ وَيُهَيِّئْ لَكُمْ مِنْ أَمْرِكُمْ مِرفَقًا (16) وَتَرَى الشَّمْسَ إِذَا طَلَعَتْ تَزَاوَرُ عَنْ كَهْفِهِمْ ذَاتَ الْيَمِينِ

وَإِذَا غَرَبَتْ تَقْرِضُهُمْ ذَاتَ الشِّمَالِ وَهُمْ فِي فَجْوَةٍ مِنْهُذَلِكَ مِنْ آَيَاتِ اللَّهِ مَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ وَمَنْ

يُضْلِلْ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ وَلِيًّا مُرْشِدًا (17) وَتَحْسَبُهُمْ أَيْقَاظًا وَهُمْ رُقُودٌ وَنُقَلِّبُهُمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَذَاتَ الشِّمَالِ

وَكَلْبُهُمْ بَاسِطٌ ذِرَاعَيْهِ بِالْوَصِيدِ. لوِ اطَّلَعْتَ عَلَيْهِمْ لَوَلَّيْتَ مِنْهُمْ فِرَارًا وَلَمُلِئْتَ مِنْهُمْ رُعْبًا (18) وَكَذَلِكَ

بَعَثْنَاهُمْ لِيَتَسَاءَلُوا بَيْنَهُمْ. قَالَ قَائِلٌ مِنْهُمْ كَمْ لَبِثْتُمْ قَالُوا لَبِثْنَا يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ قَالُوا رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثْتُمْ

فَابْعَثُوا أَحَدَكُمْ بِوَرِقِكُمْ هَذِهِ إِلَى الْمَدِينَةِ فَلْيَنْظُرْ أَيُّهَا أَزْكَى طَعَامًا فَلْيَأْتِكُمْ بِرِزْقٍ مِنْهُ وَلْيَتَلَطَّفْ وَلَا يُشْعِرَنَّ

بِكُمْ أَحَدًا (19) إِنَّهُمْ إِنْ يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ يَرْجُمُوكُمْ أَوْ يُعِيدُوكُمْ فِي مِلَّتِهِمْ وَلَنْ تُفْلِحُوا إِذًا أَبَدًا (20)

وَكَذَلِكَ أَعْثَرْنَا عَلَيْهِمْ لِيَعْلَمُوا أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَأَنَّ السَّاعَةَ لَا رَيْبَ فِيهَا إِذْ يَتَنَازَعُونَ بَيْنَهُمْ أَمْرَهُمْ

فَقَالُوا ابْنُوا عَلَيْهِمْ بُنْيَانًا رَبُّهُمْ أَعْلَمُ بِهِمْ قَالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أَمْرِهِمْ لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِمْ مَسْجِدًا (21)

سَيَقُولُونَ ثَلَاثَةٌ رَابِعُهُمْ كَلْبُهُمْ وَيَقُولُونَ خَمْسَةٌ سَادِسُهُمْ كَلْبُهُمْ رَجْمًا بِالْغَيْبِ وَيَقُولُونَ سَبْعَةٌ وَثَامِنُهُمْ

كَلْبُهُمْ قُلْ رَبِّي أَعْلَمُ بِعِدَّتِهِمْ مَا يَعْلَمُهُمْ إِلَّا قَلِيلٌ فَلَا تُمَارِ فِيهِمْ إِلَّا مِرَاءً ظَاهِرًا وَلَا تَسْتَفْتِ فِيهِمْ مِنْهُمْ أَحَدًا (22)

نستخلص من قصة اصحاب الكهف الفوائد التالية ...
************************************************** **********

( 1 ) ان عدد اصحاب الكهف سبعه

( 2 ) ان التاريخ يعيد نفسه

( 3 ) ان الكهوف والجبال والغيران حماية بعد الله لعباده المؤمنين من رسله وغيرهم ...

فقد لجاء إلى الكهف هؤلاء الفتية السبعة خوفاً على دينهم وارواحهم كما لجأء الرسول والصديق

وكما لجاء اسامة ابن لادن ومن معه....وقدوتهم في ذلك الانبياء والرسل وعلى راسهم خاتم الانبياء

والرسل محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم ..........

حيث كان صلى الله عليه وسلم يقيم في غار حراء الأيام والليالي ذوات العدد،

يقضي وقته في عبادة ربه والتفكَّر فيما حوله من مشاهد الكون، وهو غير مطمئن لما عليه قومه،

كانت الغاية هي الابتعاد عما كان عليه قومه من الشرك ، والتفكر في ملكوت السماوات والأرض .

وكان اختياره لهذه العزلة من الأسباب التي هيأها الله تعالى له ليعدّه لما ينتظره من الأمر العظيم،

والمهمة الكبيرة التي سيقوم بها، وهي إبلاغ رسالة الله تعالى للناس أجمعين، ومن هنا اقتضت

حكمة الله أن يكون أول ما نزل عليه من الوحي في هذا الغار.

فعند الشدة وخوفه على دينه ونفسه من كفار قريش توجه صلى الله عليه وسلم بصحبة أبي بكر

الصديق إلى غار ثور و هو على ثلاثة أميال من جنوب غربي مكة المكرمة. و لما انتهيا إلى الغار

قال أبو بكر رضي الله عنه للنبي صلى الله عليه وسلم "مكانك يا رسول الله أستبرئ لك الغار."

و دخله أبو بكر و جعل يسد الأحجار كلها، فبقى منها جحر واحدة ألقمه كعب رجله،

ثم نادى رسول الله صلى الله عليه وسلم فدخل عليه الصلاة و السلام و وضع رأسه في حجر

أبي بكر الصديق و نام لشدة ما اعتراه من تعب.و لدغ أبو بكر رضي الله عنه من ذلك الجحر

الذي وضع عليه رجله،فلم يتحرك لئلا يوقظ رسول الله صلى الله عليه وسلم، و لكن دموعه سقطت

من شدة الألم على وجه رسول الله فانتبه عليه السلام، و قال لأبي بكر الصديق:"مالك؟"

قال : "لدغت فداك أبي و أمي"، فوضع عليها من ريقه الشريف فزال الألم.

و لما أصبحا قال النبي لأبي بكر الصديق : "أين ثوبك؟"، فأخبره أنه مزقه و وضعه في الحجار،

فرفع النبي يديه و قال: "اللهم اجعل أبا بكر معي في درجتي في الجنة".

و لما علم المشركون بخروج رسول الله و أبي بكر الصديق، ذهبوا في طلبهما كل مطلب،

و جعلوا لمن ردهما مائة ( 100 ) من الإبل !!! و جعلوا يمرون من باب الغار و لا يرونهما،

فلم يدخلوه إذ رأوا على بابه نسيج العنكبوت، كما رأوا حمامتين قد عششتا على بابه،و كان

أبو بكر الصديق رضي الله عنه يرى القوم فيعتر الخوف على رسول الله و كان عليه الصلاة

و السلام يطمئنه و يقول:"لا تحزن إن الله معنا."

وهذا مافعلته امريكا ( المسيح الدجال ) و إدارة الرئيس بوش برصد ( 25 ) مليون دولار

للقبض على ابن لادن و مع طالبان !!!!!!!!!!!!!

فعن جابر بن عبدالله رضي الله عنهما يقول : أخبرتني أم شريك أنها سمعت رسول الله صلى الله

عليه و سلم يقول ( ليفرن الناس من الدجال في الجبال........... ) رواه مسلم

ففي كنز العمال عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه يقول :

ويح للطالقان بها كنوز ليست كنوز الذهب والفضة ولكنهم رجال عرفوا الله حق معرفته وهم أنصار

المهدي في آخر الزمان فهل كان علي يريد بالطالقان الطالبان ؟

وفي رواية ذكرها السيوطي في كتابه العرف الوردي و رواها أبو داود في سننه و البرزنجي في كتابه

الإشاعة لأشراط الساعة ،وكذلك في كنز العمال عن علي رضي الله عنه قال : قال " صلى الله عليه وآله

وسلم " :يخرج رجل من وراء النهر يقال له الحارث بن حراث على مقدمته رجل يقال له منصور

يوطئ لآل محمد كما مكنت قريش للرسول ( صلى الله عليه وآله وسلم )

وجب على كل مؤمن نصره و هو حينئذ بآخر المشرق فيخرج بأهل خراسان و طالقان و معه

الرايات السود الصغاروهذه غير رايات بنى عباس ". و ورد " يدخل جبال الطالقان ذليلاً ،

ويخرج عزيزاً وهذا الحديث فيه اشارة الى رجل يخرج قبل المهدي ويقاتل في سبيل نصر الحق

والتمهيد للمهدي ،وقد ذكر ان اسمه الحارث بن حراث،!!!!!!!!!!!

والحارث هو اسم من اسماء الاسد والحراث هو الاّلة التي يحرث بها الارض وتسمى عند العرب(لادن)

فهل هو ابن لادن الشهير وقيل ايضا الحارث من اسماء الاسد !!

اسامه = اسم من اسماء الاسد

الحارث= اسم من اسماء الاسد

لادن = اّلة تستخدم في حرث الارض

حراث= الة تستخدم في حرث الارض

سبحان الله والله اعلم.............

منقول

انا اختلف كليآ مع الكاتب وهو ليس من من ذكر الكاتب

فهؤلأ المذكورين في القرآن الكريم يحافظون على دينهم ولكنهم خرجوا وحاربوا

ولم تلمهم لومة لإم اما من يقتلون المسلمين الأمنين فهذا بعيد كل البعد

اوسامة بن لادن فضحهه ابنه وابنته الذين هربوا من الأدغال والكهوف

اما الكاتب فهو من اذناب بن لادن ولااقصدك انت بالفعل انت انظف منه

وغيرتك على دينك ووطنك اكبر من هذا الإمعه ومن معه من المصاريه المطرودين من بلادهم

هل قتل المسلمين الأبرياء هو من الإسلام لا والله هل غسل ادمغة الشباب الذين لايحملون الشادة الثانويه

هم اوصياء الأمه

صدقيني لم يطلق بن لادن وأذنابه ولا رصاصة على اليهود او على اسرائيل

شكرآ لك وارجوا أن تعذرين على بعض الألفاض الخارجة عن الأدب

اوسامة يجب أن تعرفي هو أداة في يد الأمريكان ولو أردوه لقتلوه في يوم واحد فقط

إنما كل ما بقي حي كلما زادت ظغوطهم على الدول الإسلاميه

إختلافي ليس معك إنما مع الإمعه الكاتب الذي له مصلحه من ذلك وهو من اذناب بن لادن

الله اعلم

انا نقلت الموضوع لانني اول مرة اقرأ مثلة
وحبيت اسمع راي الاعضاء

شكرا لك ياغالي