أقرأوا مقال تركي الدخيل لا.........

قبل ما يدافع أحد عن تركي الدخيل يقرأ كلامه

قال تركي الدخيل لا وفقه الله في آخر مقاله اليوم بعنوان
(من هو "الآخر" يا سادة؟! )

قال أبو عبد الله غفر الله له: الأنا والآخر تجدها في الدول المتقدمة، بينما تسير في الرصيف محجبة مسلمة، تسير بجوارها امرأة تقللت من ملابسها، ولا يعترض أحد على أحد. هذه هي الآراء التي يكمل بعضها بعضاً، ولولا مرور المحجبة على رصيف تلك الدولة لما انبهر الناس بالمساحة التي يتحرك فيها الآخر المختلف مهما كان دينه، أو لونه، أو جنسه. إنها معادلة التسامح الكبيرة التي نجحت فيها أوروبا بعد محاولات دامت قروناً، فهل يمكننا الوصول إلى هذا المستوى. خاصةً من قبل التيارات التي تدعي الاتصال بأوروبا فكراً وثقافةً؟!

شوفوا هذا الكاتب وش يقول
بالله عليكم واحد مسلم يخاف الله واليوم الآخر يتجرأ يقول الكلام هذا اللي يصحح فيه طريقة الكفار الفاجرة ويتمنى إننا نوصل لهذا المستوى؟ تمشي المحجبة جنب العارية في بلاد المسلمين ولاحد يقول للثاني ثلث الثلاثة كم، لا أمر بمعروف ولا نهي عن منكر!
تبغاها فوضى وتقليد أعمى يا كاتب يا غبي يا وقح؟
معجب لهذه الدرجة بأوروبا وانحلالها؟ ومتضايق بما بقي عندنا من دين وأمر بالمعروف ونهي عن المنكر؟
ما تعرف كم من مشاكل قامت بشكل رسمي في دول أوروبا صاحبة التسامح الكبير على قولك علشان حجاب مسلمات وهن أصلا لا يعرفن من الدين إلا أقل القليل ومع ذلك وقفت مؤسسات الدولة الرسمية ضدهن؟
أعوذ بالله منك ومن جريدتك ومن أمثالك

أنصح كل مسلم إنه يحذر من الكتاب ومن الإعلام الفاسد
وحسبنا الله ونعم الوكيل

حسبي الله فيه

اصلا ذا الآدمي أكره شوفته ودمه ثقيل وذلك من غضب الله عليه

الناس تكرهه وهم مايعرفونه

بسبب ماتكتب يداه

يلقى جزاه في الدنيا قبل الآخره

وجزاك الله خير

وكثر من امثالك

شكرآ لك على المتابعة

وفقك الله