ما احر من فرقا المواليف الأحباب
ياكود دمعن طاح لأجل الأحبه
في وقتها الشاعر من الضيق ينتاب
خفاقها المكلوم حسي تنبه
ياهيه يا شاعر به الظن ما خاب
هيض عن همومي و هالدمع خبه
ترى السعد سكر على وجهي أبواب
عيني لذيذ النوم لا ما اهتنت به
من بعد فرقاهم لي البال ما طاب
جرحى لقى الأحباب هو صار طبه
ما احر من فرقا المواليف الأحباب
ياكود دمعن طاح لأجل الأحبه
في وقتها الشاعر من الضيق ينتاب
خفاقها المكلوم حسي تنبه
فرقى اللذي دايم من قلوبنا قراب
لامن طرالي ذكرهم وقت هبه
يطيح دمع العين من بين الأهداب
ويحسسك فرقاه معنى المحبه
كان الجسد والوجه عن شوفنا غاب
في قلوبنا في بعدها زاد قربه
ما للذي مثلي مفارق لها أجناب
ما غير دعوة محي الكون ربه
يارب تجمعنا على خير واحباب
أنت اللذي ما تنلحق بالمسبه
ماحرمن فرقا المواليف الأحباب
ياكود دمع طاح لاجل الأحبه
لتحميل نشيد يطيح دمع العين اضغط هنـا
المنشد حمود المقبل